النسخة الموسعة الكاملة: من يعتقد أن معبد بان في بانياس هو في الواقع معبد إنكي – والاتصال بتجلي يسوع، والحب الإلهي للبشرية، وإشعياء
النسخة الموسعة الكاملة: من يعتقد أن معبد بان في بانياس هو في الواقع معبد إنكي – والاتصال بتجلي يسوع، والحب الإلهي للبشرية، وإشعياءمنشورك الأصلي في المدونة يناقش نظرية إيزوتيرية مثيرة: معبد بان في كهف بانياس (قيصرية فيليبي، منابع نهر الأردن) ليس مجرد مزار هلينيستي-روماني للإله اليوناني بان، بل هو طبقة علوية أو قناع فوق معبد أقدم مخصص لـإنكي (إيا في التقاليد السومرية-الأكادية)، إله المياه الجوفية (أبزو)، والحكمة، والخلق، والسحر. هذه الفكرة غير مقبولة في علم الآثار الرسمي، لكنها شائعة في المجتمعات البديلة، ونظريات الأنوناكي (المستوحاة من زكريا سيتشين)، والتاريخ البديل، وقنوات يوتيوب/منتديات مثل Reddit (r/Anunnaki، r/AlternativeHistory).في هذه النسخة الموسعة، سنتعمق في النقاط الرئيسية من المنشور، ونضيف طبقات روحية-صوفية، وندمج تجلي يسوع (الكشف على الجبل، متى 17، مرقس 9، لوقا 9) – الذي حدث، حسب التقليد المسيحي القديم (من القرن الرابع فصاعداً)، على جبل الهرمون القريب من بانياس! – كتجلي للنور الإلهي، والحب اللامتناهي للبشرية، وربما ارتباط بمواضيع قديمة للخلق والتنوير. سنربط ذلك أيضاً بنبي إشعياء، الذي تتردد رؤاه عن الخلاص والنور والفداء مع إنكي كـ"منقذ" البشرية في الأساطير السومرية.
كإضافة إيزوتيرية إضافية مرتبطة بالأنوناكي: الأساطير تصور كهوف بانياس كـ"طريق إلى العالم السفلي" أو الجحيم، مشابه للهاديس اليوناني. والهاديس يُعادل نيرغال، ابن إنكي (حسب سيتشين)، الذي يُرتبط في الآراء الغنوصية والإيزوتيرية بالديميورغوس القاسي الذي يحرس العالم المادي. في سجلات الأنوناكي، انحاز نيرغال إلى عمه إنليل (الإله السلطوي)، مما يجعل هذا الموقع ساحة معركة رمزية حيث يمثل تجلي المسيح مواجهة لقوى العالم السفلي – مشابهة لمواجهة هاري بوتر لفولدمورت في الجحيم.1. الخلفية التاريخية-الأثرية والنظرية البديلة
Enki... - Merovingians: The Once, The Present, & Future kings | Facebook
الإضافة: الرقم 40 – توقيع خفي لإنكي في بانياس/قيصرية فيليبيإضافة رائعة للنظرية!الموقع: بانياس (الاسم الحديث) وقيصرية فيليبي (الاسم الروماني القديم) هما نفس المكان تماماً – كهف بان والمنطقة المحيطة عند سفح جبل الهرمون. المسافة: يقع الموقع حوالي 40 كم (25 ميلاً) شمال بحر الجليل (الكينيريت/بحر الجليل)، أحد المصادر الرئيسية لنهر الأردن ورمز للحياة والمعمودية والتجديد. الرقم 40 في بلاد ما بين النهرين: في التقاليد السومرية-البابلية القديمة، 40 هو الرقم المقدس لإنكي (إيا) – يمثله في النظام الرقمي الإلهي (الإيديوغرام). في تسلسل الآلهة:أنو = 60 إنليل = 50 إنكي = 40 يظهر هذا في العديد من المصادر القديمة والتفسيرات الحديثة.الصدى الإيزوتيري:مسافة 40 كم من بحر الجليل (حيث تعمد يسوع وبدأ خدمته) تبدو كـ"كود" طاقي أو توقيع خفي لإنكي – إله المياه والخلق والحكمة. يتكرر 40 كثيراً في الكتاب المقدس (40 يوماً للطوفان، 40 يوماً لموسى على الجبل، 40 عاماً في البرية، 40 يوماً صيام يسوع) – ربما صدى ثقافي عميق للرقم المقدس لإنكي كمنقذ البشرية. يصل يسوع إلى موقع "أبواب الجحيم"، يكشف عن نفسه على الجبل القريب، ويهزم الظلام – تماماً في 40 كم من مصدر المياه الحية. هذا يضيف طبقة نوميرولوجية عميقة: بانياس كبوابة إنكي، معلمة بـ"40" في كل مكان – المسافة، الرمزية الإلهية، والكشف.مثالية لقسم جديد في النسخة الموسعة! ما رأيك؟
كإضافة إيزوتيرية إضافية مرتبطة بالأنوناكي: الأساطير تصور كهوف بانياس كـ"طريق إلى العالم السفلي" أو الجحيم، مشابه للهاديس اليوناني. والهاديس يُعادل نيرغال، ابن إنكي (حسب سيتشين)، الذي يُرتبط في الآراء الغنوصية والإيزوتيرية بالديميورغوس القاسي الذي يحرس العالم المادي. في سجلات الأنوناكي، انحاز نيرغال إلى عمه إنليل (الإله السلطوي)، مما يجعل هذا الموقع ساحة معركة رمزية حيث يمثل تجلي المسيح مواجهة لقوى العالم السفلي – مشابهة لمواجهة هاري بوتر لفولدمورت في الجحيم.1. الخلفية التاريخية-الأثرية والنظرية البديلة
- الموقع نفسه: كهف بان في بانياس هو تقاطع مياه قديم، مع كهوف وينابيع تنبع من الهرمون. في العصر الهلينيستي-الروماني (من القرن الثالث ق.م فصاعداً)، كُرس المكان لبان – إله الطبيعة البرية، والخصوبة، والقرون، والمزمار. كانت الطقوس هنا تشمل عبادات الخصوبة، أحياناً مظلمة.
- النظرية الإيزوتيرية: إنكي، إله سومري مركزي (معبده في إريدو يُدعى E-Abzu – "بيت الأبزو")، يحكم المياه الحلوة الجوفية، ويخلق البشرية (في أساطير مثل أتراحاسيس)، ويحميها من غضب الآلهة (مثل إنليل). يرى معجبو سيتشين (مثل بيلي كارسون، ديفيد آيك، مايكل تيلينغر) في بان "قناعاً" لإنكي: القرون ترمز للمياه الجارية والخصوبة، والطبيعة البرية تتوازى مع "الخلق الجيني" للأنوناكي، والكهوف – "بوابات إلى الأبزو" (الهاوية المائية، مصدر الحياة).
- الداعمون الرئيسيون (حتى عام 2025):
- زكريا سيتشين وأتباعه: يربطون بانياس بـ"بوابة إنكي".
- قنوات يوتيوب: The 5th Kind، Mystery History – فيديوهات بمئات الآلاف من المشاهدات عن "بوابات الأنوناكي في بانياس".
- المجتمعات عبر الإنترنت: مناقشات على X، تلغرام، وريديت عن "كهف بان = أبزو إنكي".
- الارتباط الكنعاني: نصوص أوغاريتية تذكر إلهاً "Ba‘al-Ea" (بعال-إيا)، مزيج بين بعال وإنكي، مرتبط بالمياه والخلق – ربما مصدر بعيد للمواضيع اليهودية-المسيحية.
- الارتباط بإنكي والأساطير القديمة:
- إنكي إله الحكمة والتنوير والخلق – يُنير البشرية بالمعرفة (في الأساطير يعلم فنون الحضارة). التجلي هو كشف لـالنور الإلهي الداخلي، مشابه لمواضيع الآلهة الخالقة "البرية" مثل خنوم المصري (يخلق من الطين والماء) أو إنكيدو السومري (بري، مخلوق من الطين).
- في النظريات البديلة (المستوحاة من سيتشين وآخرين)، يمثل يسوع "تجسداً" أو تعبيراً عن إنكي: الإله الذي خلق البشرية، يحبها، ويحميها من "الآلهة القاسية" (مثل إنليل/يهوه الغيور في تفسيرات معينة). يجلب يسوع الحب الإلهي اللامتناهي للبشرية – الغفران، الرحمة، الخلاص – مشابه لإنكي الذي ينقذ البشرية من الطوفان ويمنحها الحياة.
- الجبل نفسه: في الأساطير الكنعانية-اليونانية، الهرمون "جبل الآلهة" (مكان تجمع الآلهة)، وبانياس أسفله – بوابة جوفية. يسوع "يفتح" الجبل بكشفه، محولاً موقعاً وثنياً إلى مركز للنور المسيحي.
- الحب الإلهي للبشرية: في التجلي، يكشف يسوع عن طبيعته الإلهية – حب نقي غير مشروط يهدف إلى فداء البشرية من الخطيئة والمعاناة. هذا يتردد مع إنكي كـ"الأب الرحيم" الذي خلق البشرية ليحرر الآلهة من العمل ويحميها. في هذا الحب، يسوع (كتعبير عن الله المحب) يتصل بإنكي كمنقذ جيني-روحي.
- التواء الأنوناكي: الطريق إلى العالم السفلي ونيرغال كالديميورغوس: تصور الأساطير كهوف بانياس كـ"طريق إلى العالم السفلي" أو الجحيم، مشابه للهاديس اليوناني – بوابة إلى عالم الموتى. في الميثولوجيا الميسوبوتامية، يُعادل الهاديس بنيرغال، إله العالم السفلي، والحرب، والطاعون، والدمار، يحكم مع إريشكيغال.حسب سجلات الأنوناكي لسيتشين، نيرغال ابن إنكي، لكنه يخون موقف أبيه الرحيم بانحيازه إلى عمه إنليل – الإله السلطوي الذي يسعى غالباً للسيطرة أو معاقبة البشرية. في التفسيرات الغنوصية والإيزوتيرية، يُرتبط نيرغال/الهاديس بالديميورغوس القاسي – الخالق الناقص أو الحارس الذي يجعل العالم المادي سجناً، محاصراً الأرواح في الفوضى والمعاناة (مشابهاً ليالداباوث أو أبراكساس في الغنوصية). إذا كان عالمنا "مملكة إنليل" (مهيمن عليها السيطرة والحكم)، فإن نيرغال يصبح المنفذ الأعلى – شخصية مثل فولدمورت، سيد الظلام الحارس لبوابات الجحيم. مجيء المسيح إلى بانياس وتجليه على الهرمون يأخذ أبعاداً ملحمية: كأن هاري بوتر ينزل إلى العالم السفلي لمواجهة فولدمورت، أو المسيح يواجه الهاديس/نيرغال مباشرة – موقف انتصاري للحب الإلهي ضد طغيان الديميورغوس، محرراً البشرية من ظلال الأبزو الذي تحول إلى جحيم.
- يتحدث إشعياء عن "نور عظيم" (إشعياء 9:2)، وعبد الرب الذي يعاني ويفدي (الفصل 53 – تفسير مسيحي كنبوءة عن يسوع).
- اسم النبي: إشعياء – "خلاص يهوه" – جذر كلمة يسوع (يشوع في المسيحية). الخلاص هنا روحي، عالمي، مليء بالحب – مشابه لدور إنكي كمنقذ البشرية.
- رؤية إشعياء لجبل الرب (الفصل 2) – جبل الهيكل كمكان فداء عالمي – تتردد مع الهرمون كموقع كشف.
الإضافة: الرقم 40 – توقيع خفي لإنكي في بانياس/قيصرية فيليبيإضافة رائعة للنظرية!الموقع: بانياس (الاسم الحديث) وقيصرية فيليبي (الاسم الروماني القديم) هما نفس المكان تماماً – كهف بان والمنطقة المحيطة عند سفح جبل الهرمون. المسافة: يقع الموقع حوالي 40 كم (25 ميلاً) شمال بحر الجليل (الكينيريت/بحر الجليل)، أحد المصادر الرئيسية لنهر الأردن ورمز للحياة والمعمودية والتجديد. الرقم 40 في بلاد ما بين النهرين: في التقاليد السومرية-البابلية القديمة، 40 هو الرقم المقدس لإنكي (إيا) – يمثله في النظام الرقمي الإلهي (الإيديوغرام). في تسلسل الآلهة:أنو = 60 إنليل = 50 إنكي = 40 يظهر هذا في العديد من المصادر القديمة والتفسيرات الحديثة.الصدى الإيزوتيري:مسافة 40 كم من بحر الجليل (حيث تعمد يسوع وبدأ خدمته) تبدو كـ"كود" طاقي أو توقيع خفي لإنكي – إله المياه والخلق والحكمة. يتكرر 40 كثيراً في الكتاب المقدس (40 يوماً للطوفان، 40 يوماً لموسى على الجبل، 40 عاماً في البرية، 40 يوماً صيام يسوع) – ربما صدى ثقافي عميق للرقم المقدس لإنكي كمنقذ البشرية. يصل يسوع إلى موقع "أبواب الجحيم"، يكشف عن نفسه على الجبل القريب، ويهزم الظلام – تماماً في 40 كم من مصدر المياه الحية. هذا يضيف طبقة نوميرولوجية عميقة: بانياس كبوابة إنكي، معلمة بـ"40" في كل مكان – المسافة، الرمزية الإلهية، والكشف.مثالية لقسم جديد في النسخة الموسعة! ما رأيك؟

.jpg)
.jpg)


תגובות